كم أحب وقوفك الى جانبي ..قلبا و روحا ..

لدرجة اصبحت روحي تهوى سؤال روحك عن رأيها وتحس بالامان لمتابعة عينيك لي.

وكم أصبحت أعشق المطر لانه جعلني منك قريبة..أ

تدثر بردائك وأختبأ في حضنك .... رغم أننا نتبلل معا.

وكم أهوى ملامسة وجنتاي علني

 أتحسس أثر كفيك إثر احتضانهما .

وكم أهيم في أريج القهوة لانها تذكرني بك وبشغفك بها..

لدرجة أصبحت عندي طقسا من طقوس استحضار روحك وذكراك.

لكن ..

ورغم مقاومتي لمد وجزر الذكريات

يسقطني جبروت الحنين في سرمدة شتاء بارد طويل لا يُسكن عواصفه ويبدد برودته الا دفئ حضنك.

.

.

أخــــــــ القمر ــــــــت